surveying department
اهلا بكم في منتدي قسم الهندسه المساحيه بهندسه شبرا
surveying department
اهلا بكم في منتدي قسم الهندسه المساحيه بهندسه شبرا
surveying department
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  صراع وطني إخواني على (شنط رمضان).. والغلاء هم المواطنون الأكبر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
hema13
كبير المهندسين
كبير المهندسين
hema13


الأوسمه التى حصل عليها : وسام العضو المميز
عدد المساهمات : 335
تاريخ التسجيل : 09/07/2010
العمر : 35

 صراع وطني إخواني على (شنط رمضان).. والغلاء هم المواطنون الأكبر  Empty
مُساهمةموضوع: صراع وطني إخواني على (شنط رمضان).. والغلاء هم المواطنون الأكبر     صراع وطني إخواني على (شنط رمضان).. والغلاء هم المواطنون الأكبر  I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 13, 2010 1:46 pm

 صراع وطني إخواني على (شنط رمضان).. والغلاء هم المواطنون الأكبر  Ramadan


أضفت قرب إجراء انتخابات مجلس الشعب المقرر إجرائها في ديسمبر المقبل
على شهر رمضان الفضيل طابعاً سياسياً بدأ يظهر جلياً في إقامة معظم
المرشحين موائد الرحمن لإطعام الصائمين وتوزيع "شنط
رمضان
"، وهو الأمر الذي بات ساحة تنافس تقليدية بين النظام الحاكم
متمثلاً في الحزب الوطني وجماعة الإخوان المسلمين.وبرغم تأكيدات
الدكتور علي المصيلحي وزير التضامن
الاجتماعي
على عدم "استغلال شنط رمضان في الدعاية الانتخابية" إلا أن
صفوت الشريف الأمين العام للحزب الوطني أعلن أن الحزب سيوزع مليون هدية على
المواطنين في رمضان هذا العام، واستغلت جماعة الإخوان المسلمين الشهر
الفضيل للترويج لمرشحيها من خلال المساجد وإقامة موائد الرحمن والأعمال
الخيرية المختلفة، ووزع مرشحو الجانبين برامجهم الانتخابية مع المواد
الغذائية في "شنط رمضان".ويبدو المواطنون في وادي والحزب الوطني
وقوى التغيير في وادٍ آخر في ظل انطلاق حملات شعبية لدعم المرشحين
المحتملين للرئاسة، بجانب انتخابات الشعب، ومع احتدام المنافسة بين الحزب
الوطني من جانب وقوى المعارضة من جانب آخر، إلا أن الشارع المصري لا يلقي
لكل هذا بالاً في ظل حالة الغلاء الذي بات الهم الذي يؤرق غالبية الأسر
الميسورة منها أو الفقيرة، في ظل الارتفاع المتواصل في أسعار السلع
المرتفعة أصلاً على رغم التصريحات الحكومية المتكررة عن السيطرة على
الأسعار، وهو ما دفع بعض المتاجر الشهيرة إلى تقسيط مشتريات عملائها من
المواد الغذائية."الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء" قال في
بيان له أن معدل التضخم الشهري شهد ارتفاعاً ملحوظاً نسبته 2.5 % خلال شهر
يوليو المنصرم، مقابل 0.5 % خلال يونيو الماضي، ولفت البيان إلى أن "الرقم
القياسي لأسعار الطعام والشراب على مستوى الجمهورية سجل زيادة شهرية قدرها
3.2 % خلال تموز مقابل 0.7 % في حزيران الماضي".وأوضح الجهاز أن
"معدل التضخم الشهري في أسعار اللحوم والدواجن سجل أعلى ارتفاع في الأسعار
بنسبة تصل إلى 5.3 % خلال يوليو مقارنة بيونيو، كما شهدت أسعار كل من
الحبوب والخبز ارتفاعاً نسبته 2.1 % والأسماك والمأكولات البحرية 0.5 %
والألبان والبيض والجبن 1.1 % والزيوت والدهون 0.6 % والفاكهة 2.4 %
والخضراوات 5.3 % والسكر والأغذية السكرية 0.4 % ومنتجات غذائية أخرى 1 %".وقفزت
الأسعار في أعقاب أزمة القمح التي تفجرت إثر قرار روسيا بوقف تصدير القمح
حتى نهاية السنة الجارية على خلفية الجفاف الذي ضرب روسيا، واتبعت مصر قبل
سنوات سياسة تنويع مصادر القمح حتى لا تتعرض للضغوط السياسية، خصوصاً من
الولايات المتحدة التي كانت المصدر الأول للقمح إلى مصر. وبالتدريج، باتت
روسيا من أهم مصدري القمح إلى مصر ومن ثم خلّف قرار وقف التصدير تداعيات
سلبية كبيرة على السوق المصرية بدأت بوادرها تظهر في ارتفاعات مبالغ فيها
في أسعار الطحين وغالبية منتجاته من مخبوزات وحلويات ومكرونة، واكتفت
الحكومة بضمان تثبيت سعر رغيف الخبز المدعم الذي يلجأ إليه الفقراء مرغمين.يقول
المهندس ياسر عبد الباقي "40 سنة" إن "الغلاء أصبح الشاغل الأكبر لغالبية
المواطنين في ظل أسعار لا يطيقها حتى الأغنياء، فما بالك بالفقراء؟". وأعرب
عن استغربه من تصريحات الحكومة بشأن السيطرة على الأسواق "في ظل هذه
الموجة الموحشة من الغلاء"، مضيفاً "الأمر المخيف أن ارتفاع الأسعار لم يعد
موسمياً كما كان في السابق... كانت الأسعار ترتفع قليلاً في رمضان ثم ما
تلبث أن تنخفض بعد انقضاء الشهر، لكن الآن الأسعار ترتفع كثيراً وتظل على
ارتفاعها إلى أن تحدث موجة جديدة من الغلاء". ولا يشغل عبد الباقي باله
بحالة الحراك السياسي حيث يرى أن "توفير لقمة العيش أهم من متابعة مسرحيات
السياسة"، على حد قوله.ويرى الطبيب أسامة شريف أن "السياسيين نسوا
أن أفضل دعاية انتخابية في شهر رمضان هي السيطرة الحقيقية على شطط ارتفاع
الأسعار لأنه الهم الأكبر الذي يؤرق غالبية الأسر المصرية"، مضيفاً
"السيطرة على الأسعار أهم من توزيع شنط رمضان وأهم أيضاً من المطالبة
بتعديل الدستور... كيف لمواطن لا يملك قوت يومه أن يتفرغ للمشاركة السياسية
أو متابعة حراك سياسي لا فائدة منه"؟المصدر: صحيفة الحياة
اللندنية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
صراع وطني إخواني على (شنط رمضان).. والغلاء هم المواطنون الأكبر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» وقف التوقيت الصيفي في رمضان
» مقترحات قبل رمضان
» لماذا نخسر رمضان
» ابواب الحسنات فى شهر رمضان
» لماذا نخسر رمضان؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
surveying department :: المنتدى العام :: منتدي الاخبار المحلية و العالمية-
انتقل الى: