surveying department
اهلا بكم في منتدي قسم الهندسه المساحيه بهندسه شبرا
surveying department
اهلا بكم في منتدي قسم الهندسه المساحيه بهندسه شبرا
surveying department
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  الناشر الصحفي هشام قاسم: لست عميلا.. ورواتب (الأهرام) المرتفعة لن تدوم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
hema13
كبير المهندسين
كبير المهندسين
hema13


الأوسمه التى حصل عليها : وسام العضو المميز
عدد المساهمات : 335
تاريخ التسجيل : 09/07/2010
العمر : 35

 الناشر الصحفي هشام قاسم: لست عميلا.. ورواتب (الأهرام) المرتفعة لن تدوم  Empty
مُساهمةموضوع: الناشر الصحفي هشام قاسم: لست عميلا.. ورواتب (الأهرام) المرتفعة لن تدوم     الناشر الصحفي هشام قاسم: لست عميلا.. ورواتب (الأهرام) المرتفعة لن تدوم  I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 13, 2010 1:43 pm

 الناشر الصحفي هشام قاسم: لست عميلا.. ورواتب (الأهرام) المرتفعة لن تدوم  Hisham_m


تجربته الصحفية الرائدة، وحرفيته العالية في إصدار الصحف، واتهامات وجهت
له بالعمالة، ولقب كان الأول في حمله، جعلت " الناشر الصحفي" هشام قاسم،
يمثل رقمًا مهما في صناعة الصحف في مصر.فتحت تجربته في إصدار صحيفة
"المصري اليوم"، التي أصبحت في حجم التوزيع ثانية بعد الأهرام، شهية
العديد من الناشرين في إصدار صحف على خطى تجربته، ولكنها يشدد على عدم
رغبته في إعادة تجربة المصري اليوم حتى لا يكرر نفسه ثانية.الناشر
الصحفي، هشام قاسم، اعتبر رفض نقابة الصحفيين تأجير أحد أدوارها الثلاثة
الخالية، كمقر لصحيفته الجديدة، بمثابة إهدارًا للمال العام.برنامج
مانشيت على قناة أون تي في، أجرى لقاء مع قاسم، أوضح فيه إنه سبق وعرض على
نقابة الصحفيين تأجير أحد ادوارها الخالية مقابل 32 جنيه للمتر، لكنها طلبت
40 جنيه، وبعد مرور أكثر من عام أجرت النقابة مزادا جديدًا ولم يتقدم أحد
إليه، ولو وافقت النقابة على العرض المقدم كان سيدخل لها على الأقل مليوني
جنيه إيرادات.وحول صحيفته الجديدة، نفى قاسم اتفاقه مع أية أسماء
صحفية بارزة لتولي المناصب التحريرية فى الصحيفة التي أكد أنه لم يستقر على
إسمها حتى الآن، وأكد قاسم، أنه لم يتفق مع الكاتب
الصحفي إبراهيم عيسى رئيس تحرير صحيفة الدستور،
ليتولى رئاسة تحرير
صحيفته الجديدة.وأشار هشام قاسم، أن عيسى لا ينتمي للمدرسة الصحفية
التى يحرص على اختيار رئيس تحرير الجريدة منها، وأن عيسى ينتمي لمدرسة
صحفية مختلفة.وأعرب قاسم عن أسفه لما يتردد حول اقتران اسمه
بالولايات المتحدة وعلاقته بالسفارة الأمريكية، قائلا: "انا مهتم بالإطلاع
على أحدث المدارس الصحفية فى الدول الغربية، وأزور دول منها هولندا
والدنمارك وليس أمريكا فقط، وأضاف " من يصفني بالأمريكاني هم بعض العاملين
بالصحافة القومية، وحدث ذلك وقت صدور المصري اليوم، وذلك للهجوم على
الصحيفة".وقال قاسم، إن صحيفة المصري اليوم تأسست ب16 مليون جنيه،
وتعجب من الإشادة بزيارة المسئولين للمصانع الأجنبية واستيراد أجهزة
ومعدات، فى الوقت الذي يتم الهجوم على شخصه عندما يزور الصحف الاجنبية،
واتهامه بالعمالة لمجرد أنه يرغب فى تطوير الصحافة فى مصر، وقال ضاحكًا
"أنا لست عميلا ولن أكون وما يقال "كلام قهاوي ".وحول الشائعات التى
ترددت عن مواجهته صعوبات فى الحصول على ترخيص لصحيفته المقرر صدورها في
مار 2011 ، قال قاسم "إن من يروجون لذلك غالبيتهم من الصحف القومية،
والمجلس الأعلى للصحافة في الوقت الحالي لا يوقف سوى ترخيص مجلة الزهور
التى يرأس تحريرها عضو مجلس النقابة صلاح عبدالمقصود المنتمي لجماعة
الاخوان المسلمين".وعن بداية إعداده للصحيفة الجديدة بعد استقالته
من المصري اليوم، فى نوفمبر 2006 ، قال هشام قاسم إنه عقد اتفاقًا مع
الاتحاد الدولي للصحف وعرض عليه تمويل الجريدة و تطويرها من الناحية
التكنولوجية، وسافر للخارج أكثر من مرة وانتدب الاتحاد اثنين من الخبراء
لمساعدته فى الإعداد للصحيفة، وقال له أحدهما ان الصحيفة الورقية فى مهب
الريح لذلك تستعد كل شركات الصحف لتطوير نفسها بالاستعانة بالانترنت
والمحمول فى تداول الأخبار.وأكد الناشر الصحفي هشام قاسم، أن تجربة
المصري اليوم من الصعب تكرارها مجددًا، فالفكرة فى الجريدة الخبرية قد
اختفت قيمتها وأصبح الاتجاه الآن إلى القيمة المضافة للخبر والتحليل
والمتابعة الخبرية.وشدد على عدم رغبته تكرار تجربة المصري اليوم حتى
لا يكرر نفسه وقد استغرق العامين الماضيين فى دراسة النموذج الملائم للوضع
الخبري فى مصر.وأشار قاسم الى ان هناك خللا كبيرا فى السوق الصحفي
بسبب جريدة الاهرام التى تسحب نسبة كبيرة من الإعلانات وتحرم باقي الصحف،
مؤكدًا أن مليار جنيه تذهب لسوق الاعلانات فى الصحافة سنويا، و أن متوسط
مصاريف التشغيل لجريدة يومية خاصة يبدأ من 9 الى 12 مليون جنيه ، وأنه لو
ظهرت 10 صحف يومية وحقق كل منها 50 مليون جنيه وتركت 500 مليون للأسبوعي
تكون المنافسة جيدة والسوق الصحفي متوازن ويحقق الدخل الافضل للصحفيين.وأوضح
قاسم ان وجود الإعلانات في الإهرام التى تتجاوز مصاريف التشغيل فيها ضعف
الاعلانات، يؤثر بالسلب على توزيع الدخول فى الصحف، مؤكدًا ان الرواتب فى
الأهرام يوميا تصل الى مليون جنيه وهذا الأمر لن تطول مدته خاصة مع
المديونيات الضخمة على مؤسسة الاهرام والتى لا يعلن عنها مشبها ارقام توزيع
وديون الجرائد القومية كانها أسرار حربية.ولفت قاسم إلى أن الأهرام
رقم 1 فى التوزيع على مستوى مصر تليها جريدة المصري اليوم ثم الأخبار
والجمهورية ثم الشروق، أما جريدة الوفد فقد انخفضت فى توزيعها إلى 13 الف
نسخة، معربا عن عدم توقعه أي زيادة أو تطور فى الوفد أو مستقبل أي صحيفة
حزبية، وأشار إلى أن المصري اليوم لو أنشأت شركة توزيع خاصة بها كانت ستحتل
رقم 1 فى التوزيع حاليًا.وقال قاسم إن المرحلة المقبلة ستصفي
الدولة ما أسماها بـ"مؤسسات الجنوب" التي تخسر متمثلة فى دار الهلال،
والتعاون، وروزاليوسف، ودار المعارف، وذلك فى فترة ما بعد الرئيس مبارك،
مؤكدًا أن جريدة مثل روزاليوسف لها غرض سياسي معين أكثر من المهنية، وفشلت
فى تحقيق الانتشار لأن القارئ لا يدفع سوى جنيه واحد للصحيفة التى يشعر
انها تخاطبه وتخدمه ولا تخاطبه بلسان كيان اخر.ولفت قاسم الى ان
السوق الصحفي شهد نموا للمواقع الاخبارية الالكترونية وخاصة موقع اليوم
السابع الذي يحتل مرتبة متقدمة جدا بين المواقع الإخبارية، إضافة إلى
والمصري اليوم والشروق والتي أصبحت تقدم خدمات اخبارية مميزة تواكب العصر
وتتستخدم وسائل التكنولوجيا الحديثة فى الاعلام .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الناشر الصحفي هشام قاسم: لست عميلا.. ورواتب (الأهرام) المرتفعة لن تدوم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» وكالة الأهرام ترعى الإسماعيلي إعلانيا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
surveying department :: المنتدى العام :: منتدي الاخبار المحلية و العالمية-
انتقل الى: